قالوا عن التقوى

قالوا عن التقوى

علي بن أبي طالب رضي الله عنه:

"هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والاستعداد ليوم الرحيل
والرضا من الدنيا بالقليل"

وقال ابن مسعود رضي الله عنه :

"التقوى هي أن يطاع الله فلا يعصى ويذكر فلا ينسى ويشكر فلا يكفر"

وقال أبي بن كعب رضي الله عنه
لما سأله عمر رضي الله عنه عن التقوى قال:

"أرأيت لو مضيت في مكان فيه شوك ماذا تفعل؟
قال: أشمر وأجتهد، قال: فكذلك التقوى"

وقال أحد السلف :

"هي أن تزين باطنك للخالق كما تزين ظاهرك للمخلوق"

وقال طلق بن حبيب رحمه الله :

"هي أن تعبد الله على نور من الله ترجو ثواب الله
وتترك معصية الله على نور من الله تخشى عقاب الله"

وقال ابن تيمية رحمه الله :

"هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي"

جزاك الله خير وغفر لوالديك

نعم
هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والاستعداد ليوم الرحيل
والرضا من الدنيا بالقليل
اللهم اجعلنا من المتقين
وجعلنا من الخاشعين
وجعلنا من الذاكرين
وجعلنا من الشاكرين

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا

slem كتب:: جزاك الله خير وغفر لوالديك

هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي

shobky2010 كتب:: نعم
هي الخوف من الجليل والعمل بالتنزيل والاستعداد ليوم الرحيل
والرضا من الدنيا بالقليل
اللهم اجعلنا من المتقين
وجعلنا من الخاشعين
وجعلنا من الذاكرين
وجعلنا من الشاكرين

بارك الله فيكم وجزاكم خيرا

هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي

ندى كتب:

هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي

ريهام كتب:

هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي

مايسه كتب:

هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي

همس كتب:

هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي

التقوى كما قال الغزالى رحمة الله : كنز عزيز، فلئن ظفرت به كم تجد فيه من جوهر شريف ، وخير كثير ، ورزق كريم ، وفوز كبير ، وغنم جسيم ، وملك عظيم ، فكأن خيرات الدنيا والآخرة جمعت فجعلت تحت هذه الخصلة الواحدة التي هي تقوى الله ، وتأمل ما في القرآن من ذكرها فكم علق بها من خير وكم وعد عليها من خير وثواب وكم أضاف إليها من سعادة

اللهم اجعلنا من المتقين
قالوا عن التقوى 137426587

دمت بحمى المولى

مني مراد كتب:: التقوى كما قال الغزالى رحمة الله : كنز عزيز، فلئن ظفرت به كم تجد فيه من جوهر شريف ، وخير كثير ، ورزق كريم ، وفوز كبير ، وغنم جسيم ، وملك عظيم ، فكأن خيرات الدنيا والآخرة جمعت فجعلت تحت هذه الخصلة الواحدة التي هي تقوى الله ، وتأمل ما في القرآن من ذكرها فكم علق بها من خير وكم وعد عليها من خير وثواب وكم أضاف إليها من سعادة

اللهم اجعلنا من المتقين

دمت بحمى المولى

هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي

منال كتب:

هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي

مروه احمد كتب:

هي أن تجعل بينك وبين عذاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي