القصور الطفيف في نشاط الغدة الدرقية ليست لديه اية اعراض أعراض، ولكن عندما تظهر الأعراض فإنها غالبا ما تكون غير واضحة وتتقدم ببطء.
-وتشمل أعراض نقص نشاط الغدة الدرقية ما يلي من الأعراض - وقد لا تكون كلها موجودة في البداية وهي: (التعب والشعور بالخمول والإعياء، التبلد العقلي، عدم تحمل البرد، الشعور بالكآبة أو خمول العواطف، الإمساك، الآلام العضلية، جفاف الجلد أو تقشرة أو انتفاخه، وخز في أصابع اليدين أو القدمين، نقص في تحمل المجهود الرياضي، آلام في المفاصل، بحة الصوت، عدم انتظام الدورة الشهرية، زيادة الوزن رغم ضعف الشهية، جفاف الشعر وتقصفه، نبض ضعيف مع تورم في العنق).
وأما أعراض زيادة نشاط الغدة الدرقية فهي:
1- الإسراع في معدلات النشاط لكثير من أجهزة الجسم، فالأمعاء تستجيب بكثرة للحركات المعوية والإسهال.
2- القلب يستجيب بتسارع في معدل دقاته.
3- الكفان تسيلان عرقا غزيرا يجعله لين القوام مبتلا.
4- فرط تنبيه الجهاز العصبي يمكن أن يؤدي إلى التهيج العصبي.
5- تزايد ملحوظ للشهية رغم نقصان الوزن.
وأحيانا قد تصبح عضلاتك ضعيفة جدا، وقد تعاني أيضا من عدم احتمال الحر، ومن الأعراض أيضا الارتعاشات أو الرجفة التي يلاحظها المرضى على يديهم، وفي حالات غير قليلة قد يحدث القلق وغيره من الأعراض العصبية، وقد تعاني صعوبة النوم، وقد تصبح دورات الحيض عند الإناث غير منتظمة وأقل تكرار وقليلة في كميتها.
وفي بعض المرضى يلاحظ المريض جحوظا في العينين، وهي حالة مرضية تجعل العينين تبرزان وقد تجعل العينين محمرتين ومتورمتين وتسيلان دموعا.
وعلى كل حال فهناك علاج لكلتا الحالتين، فإن كان نقصا يأخذ المريض حبوبا يومية وهي هرمون الغدة نفسها، ويحتاج للعلاج طول العمر، وأما زيادة نشاط الغدة فهناك علاج ويؤخذ لسنة أو سنتين حسب الاستجابة، وإن لزم الأمر فقد نلجأ ل%
-
-
اللهم استودعك قلبى فلا تجعل به احدا غيرك واستودعك لا اله الا الله فلقنها لى عند موتى :::