اختي الحبيبة:
لأنك منبع طهر و النقاء ...
لأنك ينبوع الرحمة و الصفاء...
و لأنك قبل هذا و ذاك أمة للرحمن ...
وأنتِ السكن..
والمأمن..
ومُربية الأجيال..
أنتِ القائدة ولستِ المُنقادة..
تصنعين الجيل تلو الجيل..
فأنتِ باختصار
[دعائم ارتكاز الاجيال]
هُنا سنعيش بين الواقع والحُلم.. بين الحقيقةِ والخيال..
بجولة بين [فتاة اليوم.. وأُم المستقبل]
حبيبتي ...
لتكن هذه الزاوية الوردية مساحة حوار بينك و بين نفسك أولا
و بين بعضنا البعض ثانيا
هل تشعرين بأنك ستواجهين مهمة صعبة في الحياة ..؟
1 – نعم
2- لا
3- لا أدري
2- تنظرين إلى دورك كأم :
· بنظرة تطلع
· بنظرة ضجر
· بنظرة تمن (تشعرين بأنه حلم بعيد المنال)
3- أيهما أهم بالنسبة إليك ؟
· الدراسة
· الزواج
· العمل
4- هل أنت مقتنعة بنمط التربية أو على الأقل ترين الآباء بشكل عام يقومون بواجباتهم تجاه أبنائهم؟
· نعم (لماذا)
· لا (لماذا)
5- هل تربين أبناءك بنفس الطريقة؟؟
· نعم
· لا
6- هل سألت نفسك من قبل ، لو اكتشفت أن ابنتك في سن المراهقة مقيمة لعلاقة محرمة؟؟
· سألت نفسي
· لم أفكر بالأمر
إذا فكرت : كيف رأيت الحل؟؟
.........
شاركينا في الحوار.. لتكونيـ القائدة..
1- المسؤولية ماذا تعني لكِ؟ وهل تتستطيعين تحملها؟
2- ترجمي لنا الشعور بين كونك فتاة.. وكيف عندما تكوني أما..بأسلوبك؟
3- هل لكِ آمال ترتكزين عليها مستقبلا؟ ما هي؟
4- اشرحي لنا كيف تريدين أن يكون ابنك ولدك.. وهل انت كذلك لوالديكِ..؟!
ختاما:
أنتِ آمال المستقبل.. والفجر الواعد
فلتسمي لتكوني انت الأرقى..
ننتظركن بشغف
-
-
اللهم استودعك قلبى فلا تجعل به احدا غيرك واستودعك لا اله الا الله فلقنها لى عند موتى :::